في سورة الفرقان, الآية ٤٥
أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا
بالفيزياء تعلمنا أن الظل هو دليل الشمس … نستدل بالظل عن وجود الشمس … لا ظل بدون شمس ولا شمس بدون ظل …
حسب المعنى الظاهر في الآية …
ربنا خلق الظل وكأنه شيء منفصل عن الشمس … ثم جعل من خصائصه الأمتداد … ما عدا ذلك (الوضع المعاكس) وهو السكون !! ثم جعل الشمس دليلاً على الظل !!
هل التفسير خاطئ ؟؟